تعمق في الخصائص الرئيسية المتعلقة بالترجمات الفورية، والتأثيرات التي يحملها الذكاء الاصطناعي لتسهيل وتسريع العملية بفضل هذا البرنامج 100% عبر الإنترنت“

لقد حول الذكاء الاصطناعي مجال الترجمة الفورية، حيث قدم للمتخصصين في العلوم الإنسانية أدوات متقدمة لتجاوز الحواجز اللغوية. من خلال استخدام الشبكات العصبية العميقة وخوارزميات التعلم الآلي، يحسن الذكاء الاصطناعي بشكل كبير جودة ودقة الترجمات، سواء في النصوص أو الصوت تسمح هذه التقنيات بفهم أكثر دقة للسياق الثقافي واللغوي. 

تقدم هذه المحاضرة الجامعية من TECH مقدمة مفصلة حول الترجمة الفورية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، تشمل المفاهيم الأساسية وأهميتها في مختلف السياقات المهنية. سيتم تحليل أبرز الأدوات المتوفرة في السوق، مثل Fluently وVoice Tra، بالإضافة إلى التحديات والفرص التي تقدمها هذه التقنيات للمتخصصين في العلوم الإنسانية.  

فيما بعد، سيتم تناول أساسيات الذكاء الاصطناعي المطبقة على الترجمة، بما في ذلك النماذج والخوارزميات الأكثر أهمية لهذه المهمة. سيتم أيضًا دراسة الأدوات الأكثر تقدمًا المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، مع إجراء مقارنة بين وظائفها وميزاتها، بالإضافة إلى أمثلة عملية على استخدامها في سيناريوهات مختلفة.  

تخصص الشهادة جزءًا أيضًا لنماذج الترجمة الآلية العصبية (NMT) ومزاياها مقارنة بالمناهج التقليدية. سيتم تناول تطوير هذه النماذج وتطورها، وكذلك دمجها مع وسائل أخرى مثل النصوص والصوت والصور في مجال الترجمة متعددة اللغات ومتعددة الوسائط أخيرًا، سيتم تحليل التحديات الأخلاقية والاجتماعية التي تنشأ مع استخدام هذه الأدوات، مثل التحيز في الترجمة وتأثيرها على التنوع اللغوي. 

كذلك، يوفر هذا المسار الأكاديمي ميزة كونه 100% عبر الإنترنت، مما يتيح للمتخصصين في العلوم الإنسانية الوصول إلى المحتوى الأكثر شمولية من أي مكان يفضلونه، طالما لديهم جهاز متصل بالإنترنت. تتيح هذه المرونة لهم بسهولة الجمع بين البرنامج ومسؤولياتهم اليومية. 

سجل في هذه الشهادة الجامعية وتناول أساسيات الترجمة التقليدية، إلى جانب الأدوات المختلفة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي لتحديث استخدامها“

هذه محاضرة جامعية في الذكاء الاصطناعي والترجمة الفورية تحتوي على البرنامج العلمي الأكثر اكتمالاً و حداثةً في السوق. أبرز خصائصه هي:

• تطوير حالات عملية يقدمها خبراء في البرمجة والذكاء الاصطناعي 
• محتوياتها البيانية والتخطيطية والعملية البارزة التي يتم تصورها بها تجمع المعلومات العلمية والعملية حول تلك التخصصات الأساسية للممارسة المهنية 
• التمارين العملية حيث يمكن إجراء عملية التقييم الذاتي لتحسين التعلم 
• تركيزه الخاص على المنهجيات المبتكرة  
• دروس نظرية وأسئلة للخبراء ومنتديات مناقشة حول القضايا المثيرة للجدل وأعمال التفكير الفردية 
• توفر المحتوى من أي جهاز ثابت أو محمول متصل بالإنترنت 

اكتشف بعض نماذج الترجمة الآلية العصبية (NMT) وتعرف على المزايا التي يقدمها هذا المجال القائم على الذكاء الاصطناعي، بفضل مكتبة واسعة من الموارد المتعددة الوسائط المبتكرة. 

البرنامج يضم في أعضاء هيئة تدريسه محترفين يجلبون إلى هذا التدريب خبرة عملهم، بالإضافة إلى متخصصين معترف بهم من الشركات الرائدة والجامعات المرموقة.  

سيتيح محتوى البرنامج المتعدد الوسائط، والذي صيغ بأحدث التقنيات التعليمية، للمهني التعلم السياقي والموقعي، أي في بيئة محاكاة توفر تدريبا غامرا مبرمجا للتدريب في حالات حقيقية.  

يركز تصميم هذا البرنامج على التعلّم القائم على المشكلات، والذي يجب على المهني من خلاله محاولة حل مختلف مواقف الممارسة المهنية التي تنشأ على مدار السنة الدراسىة. للقيام بذلك، سيحصل على مساعدة من نظام فيديو تفاعلي مبتكر من قبل خبراء مشهورين. 

أتقن أدوات رئيسية مثل Fluently أو Voice Tra لتحقيق ترجمة فورية ناجحة، من خلال هذه الشهادة المقدمة بنظام 100% عبر الإنترنت"

قم بتقييم الظروف التي تعكس تحسين جودة الترجمة الفورية باستخدام الذكاء الاصطناعي، من خلال منهجية Relearning التي تعتمدها TECH"

جامعة TECH هي أكبر جامعة رقمية في العالم. ومع وجود قائمة مذهلة تضم أكثر من 14000 برنامج الجامعية بـ 11 لغة، مايجعلها تحتل مكانة رائدة في مجال التوظيف، حيث يبلغ معدل التوظيف فيها 99%. بالإضافة إلى ذلك، تضم جامعة هيئة تدريس هائلة تضم أكثر من 6000 أستاذ من أعلى المستويات العالمية.    

ادرس في أكبر جامعة رقمية في العالم واضمن نجاحك المهني. المستقبل يبدأ من TECH  

 

أفضل جامعة على الإنترنت في العالم وفقا FORBES 

أشادت مجلة Forbes المرموقة، والمتخصصة في الأعمال والتمويل، بـ TECH ووصفتها بأنها «أفضل جامعة عبر الإنترنت في العالم» جاء ذلك في مقال نُشر مؤخرًا على منصتها الرقمية، حيث سلطت الضوء على نجاح هذه المؤسسة «بفضل عرضها الأكاديمي، واختيارها لهيئتها التدريسية، ونهجها التعليمي المبتكر الموجه لإعداد محترفي المستقبل».  

منهج دراسي مبتكر ، هيئة تدريس متقدمة وتوجه عملي: مفتاح نجاح TECH

أكثر الخطط الدراسية شمولاً في المشهد الجامعي. 

TECH تقدم أكثر الخطط الدراسية شمولاً في المشهد الجامعي، حيث تشمل مناهجها المفاهيم الأساسية إلى جانب أحدث التطورات العلمية في مجالاتها التخصصية كما يتم تحديث هذه البرامج باستمرار لضمان مواكبتها لأحدث التطورات الأكاديمية وتزويد الطلاب بالمهارات المهنية الأكثر طلبًا. وبهذا الشكل، تمنح شهادات الجامعة لخريجيها ميزة كبيرة لدفع مسيرتهم المهنية نحو النجاح. 

TECH توفر خطط الدراسة الأكثر شمولاً وكثافة في المشهد الجامعي الحالي.

أفضل هيئة تدريسية على المستوى الدولي  

تضم هيئة التدريس في TECH أكثر من 6,000 أستاذ من أصحاب المكانة المرموقة عالميًا أساتذة وباحثون وكبار المديرين التنفيذيين من شركات متعددة الجنسيات، من بينهم Isaiah Covington، مدرب الأداء في فريق Boston Celtics، وMagda Romanska، الباحثة الرئيسية في Harvard MetaLAB، وEgacio Wistumba، رئيس قسم علم الأمراض الجزيئية الانتقالية في مركز MD Anderson لعلاج السرطان، وD.W. Pine، المدير الإبداعي لمجلة TIME، وغيرهم.   

خبراء عالميون متخصصون في مجالات متنوعة مثل الصحة، التكنولوجيا، الاتصال والأعمال، يشكلون جزءاً من هيئة تدريس TECH.

منهج تعليمي فريد من نوعه   

TECH هي أول جامعة تستخدم منهج إعادة التعلم في جميع برامجها الأكاديمية. تُعد هذه المنهجية أفضل أسلوب تعليمي عبر الإنترنت، وهي معتمدة بشهادات دولية في جودة التعليم، صادرة عن وكالات تعليمية مرموقة. بالإضافة إلى ذلك، يُكمل هذا النموذج الأكاديمي المبتكر "طريقة دراسة الحالة"، مما يشكل استراتيجية تعليمية فريدة عبر الإنترنت كما يتم تطبيق موارد تعليمية حديثة، من أبرزها مقاطع فيديو تفصيلية، إنفوجرافيك، وملخصات تفاعلية. 

TECH تجمع بين منهجية إعادة التعلم Relearning ومنهج الحالة في جميع برامجها الجامعية لضمان تعلم نظري وعملي متميز، مع إمكانية الدراسة في أي وقت ومن أي مكان.

أكبر جامعة رقمية في العالم 

جامعة TECH أكبر جامعة رقمية في العالم. نحن أكبر نطاق تعليمي، بأفضل وأوسع قائمة برامج تعليمية رقمية، مائة في المئة عبرالانترنت وتغطي الغالبية العظمى من شتى مجالات المعرفة. نحن نقدم أكبر عدد من المؤهلات العلمية الجامعية الخاصة والمعتمدة في الدراسات العليا عبرالأنترنت وكذلك في البكالوريوس الجامعي. أجمالا، أكثر من 14000 مؤهل جامعي، بـ 11 لغة مختلفة، مما يجعلنا أكبر مؤسسة تعليمية في العالم.    

TECH تمتلك أكبر كتالوج للبرامج الأكاديمية والرسمية في العالم، وهو متاح بأكثر من 11 لغة.

Google Partner PREMIER 2023 

منحت شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة TECH شارة شريك Google Premier هذا التكريم، الذي لا تحظى به سوى 3% من المؤسسات حول العالم، يعكس تجربة تعليمية فعالة ومرنة ومتكيفة توفرها هذه الجامعة لطلابها. هذا التكريم لا يقتصر فقط على اعتماد أعلى معايير الدقة، الأداء، والاستثمار في البنى التحتية الرقمية لـ TECH، بل يضعها أيضًا ضمن الشركات التكنولوجية الأكثر تطورًا على مستوى العالم. 

قامت Google بوضع TECH ضمن أعلى 3% من أهم الشركات التكنولوجية في العالم من خلال منحها شارة Google Partner Premier.

الجامعة الافتراضية الرسمية للرابطة الوطنية لكرة السلة NBA 

جامعة TECH هي الجامعة الرسمية عبر الإنترنت للـNBA بفضل شراكتنا مع أكبر دوري لكرة السلة، نقدم لطلابنا برامج جامعية حصرية بالإضافة إلى مجموعة واسعة من الموارد التعليمية التي تركز على أعمال الدوري ومجالات أخرى في صناعة الرياضة. يحتوي كل برنامج على منهج مصمم بشكل فريد ويضم متحدثين ضيوف استثنائيين من لاعبي الدوري الأمريكي لكرة السلة والمديرين التنفيذيين في الدوري الذين يقدمون خبراتهم في أكثر الموضوعات ذات الصلة. 

تم الاعتراف بـ TECH من قبل NBA، أهم دوري لكرة السلة في العالم، كجامعتها الرسمية عبر الإنترنت.

الجامعة الأعلى تصنيفاً على مستوى العالم قبل طلابها 

قامت أبرز مواقع التقييم بتصنيف TECH كأفضل جامعة مُقدَّرة في العالم من قبل طلابها هذه المنصات الموثوقة والمعروفة بموثوقيتها وسمعتها، بفضل التحقق الصارم من صحة كل رأي، منحت TECH تقييمات إيجابية للغاية. تقييمات تضع TECH كمرجع جامعي مطلق على المستوى الدولي. 

TECH الجامعة الأعلى تقييمًا من طلابها

رواد في مجال التوظيف  

TECH نجحت في أن تصبح الجامعة الرائدة في قابلية التوظيف يحصل 99% من طلابها على وظيفة في المجال الأكاديمي الذي درسوه، وذلك خلال أقل من عام بعد إكمال أي من برامج الجامعة. كما تحقق نسبة مماثلة تقدمًا فوريًا في مسيرتهم المهنية يعود ذلك إلى منهجية دراسية تعتمد فعاليتها على اكتساب المهارات العملية، والتي تعد ضرورية تمامًا للتطور المهني.  

%99 من خريجي TECH يحصلون على وظيفة في أقل من عام بعد إكمال دراستهم.